The smart Trick of أسباب قلة النوم عند الأطفال That No One is Discussing
The smart Trick of أسباب قلة النوم عند الأطفال That No One is Discussing
Blog Article
يجب أن يبدأ علاج مشكلة قلة النوم من المنزل إذا أراد الآباء حل المشكلة، حيث يلعب أولياء الأمور ومقدمي الرعاية الصحية الدور الأكبر في علاج هذه المشكلة.
طول فترة النوم: لابد وأن يحصل الأطفال على فترة زمنية كافية من النوم لتساعدهم في مراحلهم الأولى من النمو والتطور، ومع وجود اختلافات فردية بين الأطفال لكن في الغالب الجميع بحاجة لنفس الفترة الزمنية من النوم الصحي.
استخدام الزيوت العطرية المهدئة: مثل زيت اللافندر. بعض الأمهات يستخدمن قطرات من زيت اللافندر في جهاز التبخير أو على وسادة الطفل للمساعدة على التهدئة والاسترخاء.
التزام روتين هادئ ما قبل النوم: من الجيد والمفيد للطفل هو تحديد نوع النشاطات التي يقوم بها قبل النوم، فمثلاً النشاطات مثل القراءة أو الاستماع للموسيقى الهادئة قبل النوم تساعد في نوم الطفل بعمق أكبر، وعلى العكس من ذلك فإن مشاهدة الفيديو أو اللعب قبل النوم يمكن أن يسبب له الأرق وصعوبة في النوم.
اجعلي خطتك مثلاً، أن ينظف الطفل أسنانه بالفرشاة، ثم اقرئي له الكتب، احتضنيه، أطفئي الأضواء.
إقرأ أيضاً: اضطرابات النوم: أنواعها، وأعراضها، وأسبابها، وطرق التخلص منها
النوم في المدرسة، أو في المنزل أثناء أداء الإمارات الفروض المدرسيّة.
تأثير قلة النوم على الأطفال وضرر السهر على صحة طفلك تأثير قلة النوم على الأطفال وضرر السهر على صحة طفلك
تتميز هذه المجموعة من الحالات بحركات غير طبيعية أثناء النوم،ويشمل ذلك: الكوابيس، والتحدث أو المشي أثناء النوم، وغالبًا ما تكون مرتبطة بالجينات
النوم الكافي والجيد هو عنصر رئيسي في صحة الدماغ للأطفال وللكبار على حد سواء، وإن كان تأثير قلة النوم والسهر لأوقات طويلة لا يظهر بشكل مباشر على الدماغ فإنه سوف ينعكس بشكل سلبي مع مرور الوقت وتقدم الطفل في العمر، فالنوم هو الوقت الذي يقوم به الدماغ في ترميم المسارات العصبية وبنائها، وعلى الرغم من الغموض الذي يحيط بعملية النوم، لكن المؤكد أن قلة النوم والسهر للأطفال تسبب الكثير من المشاكل النمائية.
هذه الحالة تشيع عند الأطفال ما بعد عمر الثالثة أكثر من الأطفال الرضَّع،فيحدث انسداد في مجرى الهواء الموجود في منطقة الأنف والبلعوم.
للتغلب على مشكلة قلة النوم عند الاطفال، يوصى باتباع الخطوات الآتية:
الحفاظ على بيئة الغرفة معتمة، وهادئة، وذات درجة حرارة معتدلة، مع إمكانيّة استخدام ضوء خافت جدّاً، أو بعض الموسيقى الهادئة.
تحسين نمط النوم والعادات والروتين الجماعي للنوم من خلال تثبيت وقت النوم وممارسة التمارين الرياضية اليومية والحد من الوقت الذي يُقضى أمام الأجهزة الإلكترونية والشاشات في المساء.